5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today
5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today
Blog Article
يصبح الأطفال الذين لديهم أنماط ارتباط آمنة واثقين من أن مقدمي الرعاية سيلبون احتياجاتهم وحين يكبرون سيكونون أقل ميلًا للشعور بالقلق أو الخوف من العلاقات.
ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.
تساعد هذه العوامل على تحسين جودة العلاقات وتعزيز الشعور الداخلي بالاستقلال.
وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.
الانسحاب العاطفي أو صعوبة إظهار المودة من الأعراض الشائعة أيضًا.
الانسحاب عاطفي (أي عدم البحث عن الراحة عندما يكونون في حالة اضطراب).
وتابع: "التعلق العاطفي هو الرابط النفسي العميق الذي ينشأ بين شخصين، ويعبر عن الحاجة المستمرة إلى قرب الآخر، والاعتماد عليه عاطفيًا"، مشيرا إلى أنه يظن الكثيرون من علماء النفس أن التعلق العاطفي يتشكل منذ الطفولة، حيث يبدأ الفرد في بناء روابط عاطفية مع الأشخاص الذين يعتنون به، مثل الوالدين أو الأشخاص المقربين، إلا أنه مع مرور الوقت، يتطور هذا التعلق ليشمل الأشخاص في العلاقات الاجتماعية والزوجية.
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
أعراض التعلق المرضي ليست متشابهة وبعضها يكون مختلفاً، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بشكل يشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم، وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين ، اقرأ الأعراض، واعرف إذا كنت أي شخصٍ من هؤلاء :
لطالما كان الاهتمام علامة من علامات الحب، ولكنَّه إذا زاد عن حده وتحول إلى هوس، أصبح من علامات التعلُّق العاطفي، فالشخص المتعلق مهووس بتفقد تحركات شريكه ومتابعة تحديثاته؛ إذ يبقى مراقباً له ولتصرفاته وكلماته في الحياة الواقعية، ويظل متتبعاً لنشاطاته على مواقع التواصل الاجتماعي ومنشوراته التي يحاول تأويلها، الإمارات عدا عن تفقده الدائم لآخر ظهور له على واتساب.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.
استراتيجيات فعالة للتعامل: تقديم أدوات وأساليب لتخطي التعلق وبناء علاقات صحية.
النّاس نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.